سأحكي لكم قصة إنســان ..
يقـال انه ُ عاشَ في هذا الزمـان ..
حياته مليئة بالأحزان ..
مع ذلك كان يعامل الناس بالإحسان ..
الأمل كـان يعيشهُ أفضل من عيشة بنت السلطـان ..
ر ز ق ه الله بمولودةٌٌ لم تكن في الحسبان ..
أسماها زهر الرمان ُ ..
كان قلبها مثل اللؤلؤ والمرجان ..
بل أصفى من الخلجان ..
ثم اتى شيخ الفرسان .. الذي يقال عنه السلطان ..
ليقرأ فاتحته على زهر الرمان ..
وهكذا عاشوا بسلام ٍ وأمان ..