فــــــــــــــــي لحظــــــــــــــة(ن),,,,
طرقت بـــــــاب ذكرياتن,,,,
فلن يجيب لي احدا,,,,
هـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدوء...
وصمتـــــــــــــن...
موحشـــــن...
فتسارعت خفقات قلبي,,,,
ليست خوفن بل لهفتن,,,,
رسمتها قشعريرة بدني,,,,
هزت احاسيس مشــــاعري,,,,
فأذ بيــــــدي تدفع الباب,,,,
فنفتح بــــــــــــــاب الذكريات شيئا شياء,,,,
اذ ارى امامي ذكرياتن,,,,
تداعبها نفحات النسيمي...
اغاريد العصافيري...
ميلآت الاغصاني.
تتحرك...تتجول...
هنا وهناك
واخذت البسمه ترسم ملامحهابشفاتي,,,,
لمجرد ان رأت طيف ذكرى عابرن..مبتسمن..وبعبورها
صافحتني...
فجـــــــــــــــــــــــأه!!!
فجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــأه !!!
...))ليتها لم تصافحني((...
فقت من ذكرياتي ,,,,
فقت ..من دون ان احضن ...ذكــــــــــــرياتي!!!
فبكيـــــــــــــــــــــــــــــــت..
والدمع يذرف آهــــــــــــــاتي ..آهـــــــــــــات الحرمان
لترسم مواجع خفوقي...
فأعلنــــــــت!!!
دمعتن ...راحلتن...قصه ذكرياتي
لعلها تطفئ نار اشتياقي...
)) لذكرياتن((
اعلــــــــــــــــم انـــــــــــها مجـــــــــــــــــــــرد..
...ذكريات...
ولكن ماذا افعل؟؟
فلم يتبقى لي...
غير الذكريـــــــــــــــــــــــــــات’’’
اتمنى ان تنال اعجابكم